EDUCTRIP

Samsung Galaxy S25 ultra

سامسونج تدعم هاتف Galaxy S25 Slim بالكاميرة المقدمة في إصدار Ultra

نهاية "أطول إضراب لطلبة الطب في العالم"

منذ احتراقها عام 2019.. قرعت أجراس كاتدرائية "نوتردام" مجددًا

تمارين لمدة 45 ثانية تعادل المشي نصف ساعة
وتساعد في خفض مستوى السكر في الدم

عندما يتعلق الأمر بصحتنا، فإن كل ثانية من الحركة لها أهميتها. لذا، من الضروري تخصيص فترات قصيرة من التمارين الرياضية طوال اليوم، كما لو أنك تقسم التمارين إلى "وجبات خفيفة". بحثت دراسة حديثة أجراها باحثون في الصين فعالية هذا النهج في تحسين صحتنا. ووجدت الدراسة أن ممارسة 10 تكرارات قرفصاء كل 45 دقيقة على مدار فترة جلوس امتدت 8 ساعات أدت إلى انخفاض أكبر في نسبة السكر في الدم مقارنة بالمشي لمدة 30 دقيقة.
الفكرة هي أن الحركة الأكثر انتظامًا تكون أكثر فعالية في التخلص من السكر الزائد في الدم بعد تناول الطعام، مما يقلل من تقلبات ارتفاع نسبة السكر في الدم، والتي قد تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وتؤثر على الحالة المزاجية ومستويات الطاقة والإنتاجية.
كلما مارست "وجبات خفيفة رياضية" طوال اليوم، كان ذلك أفضل لسكر وضغط الدم، والكوليسترول، والتحكم في الوزن، وحتى حالتك المزاجية. في كل مرة تمارس فيها الرياضة، تفرز الإندورفين الذي يجعلك تشعر بالسعادة.
إلى جانب تمرين القرفصاء، يمكن لأي تمرين قصير آخر أن يحقق نتائج مماثلة. اربط التمارين بعاداتك اليومية لتشجيع الحركة طوال يومك دون الحاجة إلى تخصيص فترات طويلة من الوقت.
عندما يتعلق الأمر بصحتنا، فإن كل ثانية من الحركة لها أهميتها. لذا، من الضروري تخصيص فترات قصيرة من التمارين الرياضية طوال اليوم، كما لو أنك تقسم التمارين إلى "وجبات خفيفة".
بحثت دراسة حديثة أجراها باحثون في الصين فعالية هذا النهج في تحسين صحتنا. ووجدت الدراسة أن ممارسة 10 تكرارات قرفصاء كل 45 دقيقة على مدار فترة جلوس امتدت 8 ساعات أدت إلى انخفاض أكبر في نسبة السكر في الدم مقارنة بالمشي لمدة 30 دقيقة.
الفكرة هي أن الحركة الأكثر انتظامًا تكون أكثر فعالية في التخلص من السكر الزائد في الدم بعد تناول الطعام، مما يقلل من تقلبات ارتفاع نسبة السكر في الدم، والتي قد تزيد من خطر الإصابة بمرض السكري من النوع الثاني وتؤثر على الحالة المزاجية ومستويات الطاقة والإنتاجية.
كلما مارست "وجبات خفيفة رياضية" طوال اليوم، كان ذلك أفضل لسكر وضغط الدم، والكوليسترول، والتحكم في الوزن، وحتى حالتك المزاجية. في كل مرة تمارس فيها الرياضة، تفرز الإندورفين الذي يجعلك تشعر بالسعادة.
إلى جانب تمرين القرفصاء، يمكن لأي تمرين قصير آخر أن يحقق نتائج مماثلة. اربط التمارين بعاداتك اليومية لتشجيع الحركة طوال يومك دون الحاجة إلى تخصيص فترات طويلة من الوقت.

المصدر: وكالات

التعليقات 0

لا توجد اي تعليقات كن أول من يعلق

أخر الانباء حول الحضارة

لا تنسى مراسلتنا عبر البريد الالكتروني

يمكنك الاشتراك في النشرة البريدية لكي يصلك كل جديد