Eductrip

آخر الأخبار

على بعد 20 سنة ضوئية من الأرض كوكب مناسب للحياة

على بعد 20 سنة ضوئية من الأرض كوكب مناسب للحياة

في اكتشاف قد يغيّر نظرتنا إلى الكون، أعلن فريق دولي من العلماء عن رصد كوكب جديد من نوع "الأرض الفائقة" على بُعد أقل من 20 سنة ضوئية من الأرض، يُرجّح أنه قد يمتلك الظروف المناسبة لوجود حياة فضائية

لأول مرة.. خاصية غريبة لم تكتشف في أي ديناصور من قبل

لأول مرة.. خاصية غريبة لم تكتشف في أي ديناصور من قبل

اكتشف العلماء في ولاية وايومنغ الأميركية مومياوتين نادرتين لديناصوري الإدمونتوصوروس كشفَتا تفاصيل مذهلة عن جلدهما وتشريحهما الخارجي، أبرزها امتلاكهما حوافر في القدمين لأول مرة في تاريخ الديناصورات، ما يشير إلى قدرتهما على المشي والجري بكفاءة عالية

القدرات العلاجية لعسل الدبابير الغامض

القدرات العلاجية لعسل الدبابير الغامض

أظهرت دراسة على مستخلص خلايا عسل دبور Vespa magnifica أن هذا المستخلص قد قلل بشكل ملحوظ من تقرحات المعدة لدى الفئران، إذ خفّض نشاط MPO (نشاط المرتبط بالالتهاب) وزاد القدرة المضادة للأكسدة للنسيج المعدي

أيام الماعز فيلم هندي يثير جدلا واسعا في العالم

تدور أحداث الفيلم حول قصة مؤلمة لشابين هنديين، يسافران إلى المملكة العربية السعودية بحثًا عن فرصة عمل في وظيفة مكتبية في مدينتي الرياض أو الدمام. تبدأ رحلتهما بمفارقة مأساوية في المطار، حيث يتأخر "الكفيل" في استقبالهما، ويجدان نفسيهما في حالة من الحيرة والارتباك. هنا، يتدخل رجل مسن يدّعي أنه الكفيل ويأخذهما معه، إلا أن وجهتهما لم تكن المدينة، بل الصحراء القاحلة، حيث يجبرهما على العمل كرعاة للغنم والإبل.

القصة تتعقد عندما يجد نجيب، أحد الشابين، نفسه في قبضة هذا الرجل المسن، الذي يعامله بوحشية لا تُحتمل، محولاً حياته إلى كابوس من العبودية، حيث يعاني من العنف، التجويع، والإذلال المستمر. تتوالى المشاهد المأساوية، من بينها مشهد مؤلم يظهر مصير راعٍ هندي سابق، شاخ وفقد عقله حتى مات في الصحراء، تاركًا جثته لتنهشها النسور، بينما يحاول نجيب عبثًا حماية الجثة لينتهي به الحال مهاجمًا من الطيور الجائعة.

حكيم، الشريك الآخر لنجيب، يعاني نفس المصير البائس. وبعد سنوات من العبودية المذلة، يجد الاثنان بصيص أمل في الهروب بمساعدة دليل إفريقي يُدعى إبراهيم، الذي يدّعي معرفته بمسالك الصحراء. يبدأ الثلاثة رحلة محفوفة بالمخاطر عبر الصحراء القاسية. وفي مشهد يعكس قسوة الطبيعة، يموت حكيم بسبب العطش، بينما يختفي إبراهيم في بحر الرمال. يواصل نجيب السير، مرهقًا ومنهكًا، حتى يصل إلى طريق معبّد، لكن المارة يتجاهلونه حتى ينقذه رجل ثري ويقله إلى مسجد.

اللقطة في المسجد تفتح بابًا آخر على قسوة المجتمع، حيث يقابل نجيب الشبان المحليين الذين يعاملونه بازدراء وغطرسة. لكن الفرج يأتي على يد عمال هنود آخرين، يسعفونه ويرعون حالته الصحية. وفي تطور لاحق، يُقتاد نجيب إلى مصلحة الجوازات لتقديم بلاغ حول حالته، وهناك يصطدم بحقيقة النظام القاسي الذي يتعامل مع العمال الهاربين، حيث يُعرضون لسوء المعاملة من قبل السلطات والكفلاء على حد سواء.

في مشهد مؤثر، يظهر الرجل المسن الذي كان نجيب يعمل لديه، ويعترف بأنه لم يكن كفيله الأصلي، بل اختطفه من المطار. يُظهر هذا المشهد بوضوح حجم المعاناة التي يعيشها العمال المهاجرون في مثل هذه الظروف.

بعد شهرين من العذاب في السجن، يتم ترحيل نجيب إلى الهند، حيث يصف تلك الفترة بأنها كانت أسوأ من سنوات العبودية في الصحراء. ينتهي الفيلم بتوضيح أن معاناة نجيب ليست حالة فردية، بل هي تجربة مشتركة يتعرض لها الآلاف من العمال المهاجرين.

الفيلم يقدم سردًا صادمًا لحقيقة معاناة العمال المهاجرين، ويكشف عن قسوة الظروف التي يعيشونها بعيدًا عن أوطانهم، في رحلة بحثهم عن حياة أفضل.

التعليقات 0

لا توجد اي تعليقات كن أول من يعلق

أخر الانباء حول الصحة

لا تنسى مراسلتنا عبر البريد الالكتروني

يمكنك الاشتراك في النشرة البريدية لكي يصلك كل جديد