الترتيب الدولة الإنتاج السنوي التقديري بالطن المُتريكي نسبة من الإنتاج العالمي

1 الصين حوالي 370 طن متري من الإنتاج المنجمي في 2023-2024.  

2 أستراليا حوالي 310 طنًا متريًا.  

3 روسيا حوالي 310 طنًا أيضًا (تقريبًا مثل أستراليا)  

4 كندا نحو 200 طن متري.  

5 الولايات المتحدة قرابة 160-170 طن متري.  

6 كازاخستان نحو 130 طنًا متريًا.  

7 المكسيك حوالي 120 طن متري.  

8 إندونيسيا تقريبا 110 طن متري.  

9 جنوب أفريقيا نحو 100 طن متري.  

10 أوزبكستان أيضًا حوالي 100 طن متري.  

ملاحظة: الترتيب والعشرات قد تتبدّل قليلًا حسب المصادر أو تحديثات الإنتاج، لكن هذه الأسماء هي الأكثر ثباتًا في المراتب العليا. 

---

من “يسيطر” على الذهب؟

عندما نقول “يسيطر على الذهب”، يمكن أن نعني عدة أشياء: الدول المنتجة، الدول التي تمتلك احتياطيات كبيرة، الشركات المُنقّبة، أو حتى الدول التي تتحكم بالأسواق والتصدير/التصدير الفعلي.

إليك بعض الجهات التي لها تأثير كبير:

1. الدول المنتجة الكبرى

الدول التي في القائمة أعلاه تمتلك القدرة على الإنتاج الضخم، والتحكم في العرض العالمي، خصوصًا الصين وروسيا وأستراليا.

2. الشركات المناجمية الكبرى

هناك شركات تعدين كبيرة تلعب دورًا مهمًا عالميًا، مثل نيو مونت (Newmont)، باريك (Barrick)، Polyus في روسيا، وغيرها. هذه الشركات تمتلك مناجم ضخمة، تقنيات متقدمة، وقدرة على التنقيب العميق والتوسع. 

3. الدول التي تمتلك أكبر الاحتياطيات

الإنتاج مهم، لكن التحكم بالاحتياطيات (المعدن الذي لا يزال في الأرض أو الذي لم يُستخرج بعد أو الذي تم تأمينه كاحتياطٍ استراتيجي) يعطي أفضلية طويلة الأمد. بعض الدول التي لديها احتياطيات ذهبية كبيرة قد لا تكون من بين الأعلى إنتاجًا اليوم، لكنها مؤثرة جدًا في المدى الطويل. 

4. التجارة والأسواق العالمية

الدول التي تصدّر بكميات كبيرة، وتلك التي تستورد الذهب لأغراض التصنيع والحلي أو الاستثمار (كالولايات المتحدة، دول أوروبا، الهند، الصين) تتحكم في الطلب العالمي. أيضًا أسعار الذهب في الأسواق العالمية تتأثر بسياسات البنوك المركزية، التوترات الجيوسياسية، أسعار الطاقة، تكلفة التشغيل والتعدين، سياسات حماية البيئة.

---

العوامل التي تؤثر على الإنتاج والسيطرة

القوانين والبيئة والتنظيم: تشريعات التعدين، الضرائب، تراخيص الاستكشاف، متطلبات السلامة والبيئة كلها تؤثر على تكاليف الإنتاج، وربما تؤدي إلى إغلاق مناجم صغيرة إن لم تلتزم بها الدول.

الأسعار العالمية للذهب: كلما ارتفع السعر، أصبحت مناجم كانت غير مربحة سابقًا قابلة للتشغيل.

التكنولوجيا: تقنيات الحفر، ومعالجة الخام، والتعدين تحت الأرض أو المفتوح، تؤثر على الكمية التي يمكن استخراجها بتكلفة معقولة.

البنية التحتية: وجود طرق، طاقة، مياه، ونقل يسهل على الدول المنغّبة استغلال مناجمها بكفاءة.

المخاطر السياسية والأمنية: الحروب، النزاعات، التغير في التشريعات، أو حتى التجاوزات في حقوق الملكية يمكن أن تضعف الإنتاج.

الموارد البشرية والتدريب: توفر القوى العاملة المدربة يساهم في الإنتاج الفعّال.